GTA IV: San Andreas تحميل والشرح

GTA IV:SAN ANDREAS

GTA IV San Andreas

لعبة حرامي السيارت السارق في مدينة سان اندرياس

تعد هذه اللعبة تطورا لسلسلة العاب gta حيث يحوي هذا الجزء العديد من الاشياء المشابهة للنسخ السابقة. تعد هذه اللعبة من اكثر الالعاب شعبية و هي غير مخصصة الى فئة عمرية محددة فجميع الاشخاص يستطيعيون ان يلعبو سان اندرياس .

تشهد هذه السلسة العديد من التطويرات من حيث الاشكال و التجسيم.
وتتمحور سان أندرياس على غرار اللعبتين السابقتين في هذه السلسلة. اللاعب الرئيسي في هذه اللعبة حيث يملك اللاعب خواص متعدد ف اللعب يستطيع ان يطلق النار ,المشي, الركض, الاكل, التسلق, السباحة والقفز فضلا عن استخدام الأسلحة بمختلف اشكالها .

يمكن للاعبين قيادة مجموعة متنوعة من المركبات، بما في ذلك الدور قبل النهائي السيارات والحافلات والقوارب والطائرات ذات الأجنحة الثابتة وطائرات الهليكوبتر والقطارات والدبابات والدراجات النارية والدراجات.

يمكن للاعبين أيضا استيراد السيارات بدلا من سرقتها .

تحتوي اللعبة على العديد من المراحل وبالرغم من ذلك يسمح للاعبين استكشاف واختيار الكيفية التي يرغب فيها لعب اللعبة. على الرغم من أن القصة  تعتمد على مهمات ضرورية لتقدم من خلال اللعبة وفتح بعض المدن والمحتويات، لكنه لا يطلب من اللاعبين على أنها يمكن إنجازها في أوقات الفراغ الخاصة بهم.

يمكن للاعبين التجول الحر والبحث في جميع أنحاء سندرياس ، وتناول الطعام من المطعم، أو إثارة الفوضى من خلال مهاجمة الناس والتسبب في الدمار. يمكن خلق الفوضى غير المرغوب فيها وجذب الانتباه قاتلة من السلطات. وتسبب المزيد من الفوضى، وأقوى رد: الشرطة سوف تعامل مع المخالفات (مهاجمة الناس، مشيرا البنادق في الناس، وسرقة السيارات، مما أسفر عن مقتل عدد قليل من الناس، وما إلى ذلك)، في حين قد يتدخل ال FBI، والجيش للاستجابة لمستويات أعلى من الفوضى .

هناك وسائل كثيرة لكسب المال في هذه اللعبة لكسب المال في هذه اللعبة طرق كثيرة واحدة منها عن طريق انجاز المهمات الموكلة للاعب و هناك طريقة اخرى ، مثل انزال ركاب أجرة، إطفاء الحرائق، والقيادة المصابين إلى المستشفى ومكافحة الجريمة باعتبارها الاقتصاص. بالاضافة الى عمليات السطو كل هذه مهمات مهمات تتطلب القيادة ( الطيران / القوارب / ركوب الدراجات ) والتي تساعد اللاعبين على تعلم المهارات والتقنيات لاستخدامها في المهمات المقابلة.

للتحميل اضغط هنا



ليست هناك تعليقات